جسد العويل دور "صالح"، الرجل الذي يعاني من ضيق الحال، ويتلقى المساعدة من "جودر"، في آخر أدواره الفنية التي لم يُكتب له أن يشاهدها.
ووفقًا لمصادر إعلامية، فإن هوية المعتقلين غير معروفة حتى الآن، كما لم يتم تأكيد أي علاقة لهم بـ"حزب الله"
أثار الموسم الثاني من مسلسل "أشغال شقة جداً" ضجة واسعة بعد وقوعه في خطأ تاريخي خلال الحلقة التاسعة، حيث ظهر مشهد لترميم مومياء الملك سقنن رع، لكن المومياء التي عُرضت لم تكن له
نظرًا للحساسية السياسية والأمنية، عُقد جزء من المناقشة خلف أبواب مغلقة، فيما لم يُتخذ قرار نهائي بشأن الاقتراح حتى الآن.
أضافت العائلة أن الشرطة اقتحمت منزل ابنها وفتشته، كما قامت بتفتيش سيارته وهاتفه الشخصي، لكنها لم تجد أي دليل يدعم الاتهامات الموجهة ضده.
أحدهم تحدث عن التجربة قائلًا: "المكان مثالي ورخيص للغاية، الشرطة الإسرائيلية لم تكن لتخطر على بالها أننا هنا. تواصلنا مع جهات محلية ساعدتنا كثيرًا".
قال الكاتب إسماعيل الريماوي إن النظام العربي لم يشهد من قبل مرحلة من الضعف والهوان كما هي الحال الآن
حتى الآن، لم يعلق نتنياهو الابن رسميًا على تفاصيل التقرير، فيما تتواصل التكهنات حول مدى ارتباط هذه النشاطات بمصالح والده السياسية والاقتصادية.
وتضيف: "لا أنام من كثرة التفكير، كيف سنعيش غداً؟ كيف سأوفر لأطفالي أبسط احتياجاتهم؟ لم أتخيل يوماً أن تكون حياتنا بهذا الشكل".
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من إسرائيل أو حماس بشأن هذا التقرير.
وأفادت عائلته بأنها لم تعلم بمكان احتجازه إلا بعد مرور شهر ونصف على اعتقاله.
لم تتضح بعد ملابسات الحادث، فيما يُنتظر صدور تفاصيل إضافية لاحقًا.
وأكد السيسي في كلمة له خلال زيارته للأكاديمية العسكرية المصرية، أن "المنطقة شهدت أحداث كثيرة خلال العام ونصف وكلها أحداث لم تكن إيجابية"ـ
وقال في خطاب له، إن "العدو الإسرائيلي انتقص من التزاماته (في اتفاق وقف إطلاق النار بغزة) كثيرا على مستوى الكم وعلى مستوى النوع".
وبيّن الاستطلاع أن 60% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتانياهو "يجب أن يستقيل"، مقابل 31% يرون أنه ينبغي أن يبقى في منصبه، فيما لم يحدد 9% موقفهم، فيما تباينت الآراء وفقًا للانتماء السياسي.
تمكنت الرياضية الإيرانية كيتي موسوي من سحب طائرة وزنها 18 طنا لتسجل بذلك رقما قياسيا لم تحققه أي امرأة في العالم من قبل.
ورغم أن العرب يرفضون التجنيد لأسباب وطنية وسياسية، يحاول الحريديم استخدام هذه المسألة للضغط على الحكومة والجيش، متسائلين: إذا لم يتم فرض الخدمة العسكرية على العرب، فلماذا يُطلب منهم ذلك؟
وتأتي استقالة هاليفي بعد أن أمضى أكثر من عامين في منصبه، وعلى خلفية الهجوم الذي وقع في السابع من أكتوبر من عام 2023.
وتابع: "الجيش والسلك الدبلوماسي يقومان بعمل رائع، وأعدنا السيطرة على مقدرات مصيرنا، وأعداؤنا لم يعد بإمكانهم مهاجمتنا".
وأضاف "الحلم الأميركي ينمو - أكبر وأفضل من أيّ وقت مضى. الحلم الأميركي لا يمكن إيقافه، وبلادنا على وشك تحقيق عودة لم يشهد العالم مثيلا لها من قبل، وربّما لن يشهد مثيلا لها مجددا".
